ماذا نفعل

ماذا نفعل

برنامج الشّباب

يهدف برنامج الشّباب إلى توسيع نطاق الفرص أمام الشّباب المهمّش في سوق العمل استجابةً لتطلّعاتهم نحو التّغيير. ونواكب الشّباب المشاركين في برنامجنا التّدريبيّ على مدى ستّة إلى تسعة أشهرٍ، ويتمّ خلال فترة التّدريب تشجيع أولئك الشّباب على بلورة أهدافهم المهنيّة.

يشمل التّدريب دورات كمبيوتر، ولغةٍ إنكليزيّةٍ، ومهاراتٍ حياتيّةٍ. ونقوم بالجمع بين التّدريب على جهوزيّة العمل وفرص عمل قصيرة الأجل والرّياضة لتعزيز إمكانيّة توظيف الشّباب والمساعدة في تنميتهم الشّخصيّة. إضافةً إلى ذلك، تعمل جمعيّة بدايتي بفعاليّةٍ على إدماج الشّباب في برامج  برامج تدريبيّةٍ أو تأمين فرص عملٍ لائقٍ لدى إكمالهم لبرنامج التّدريب.

حاليًّا، نقوم بتجربة برنامجنا الأوّل للشّباب في منطقةٍ شعبيّةٍ بجوار المدينة الرّياضيّة في بيروت.

الدّعوة إلى الإدماج

يهدف برنامج الشّباب إلى توسيع نطاق الفرص أمام الشّباب المهمّش في سوق العمل استجابةً لتطلّعاتهم نحو التّغيير. ونواكب الشّباب المشاركين في برنامجنا التّدريبيّ على مدى ستّة إلى تسعة أشهرٍ، ويتمّ خلال فترة التّدريب تشجيع أولئك الشّباب على بلورة أهدافهم المهنيّة.

يشمل التّدريب دورات كمبيوتر، ولغةٍ إنكليزيّةٍ، ومهاراتٍ حياتيّةٍ. ونقوم بالجمع بين التّدريب على جهوزيّة العمل وفرص عمل قصيرة الأجل والرّياضة لتعزيز إمكانيّة توظيف الشّباب والمساعدة في تنميتهم الشّخصيّة. إضافةً إلى ذلك، تعمل جمعيّة بدايتي بفعاليّةٍ على إدماج الشّباب في برامج  برامج تدريبيّةٍ أو تأمين فرص عملٍ لائقٍ لدى إكمالهم لبرنامج التّدريب.

حاليًّا، نقوم بتجربة برنامجنا الأوّل للشّباب في منطقةٍ شعبيّةٍ بجوار المدينة الرّياضيّة في بيروت.

مطبخ الحيّ

يهدف  مطبخنا إلى تقديم وجباتٍ ساخنةٍ لمن هم بأمسّ الحاجة إليها في مدينة بيروت. وشملت هذه المبادرة حديثًا القاطنين في المناطق الّتي تضرّرت  من جرّاء انفجار بيروت. وقد أدّى التّدهور الاقتصاديّ الّذي تبعه فيروس كورونا إلى جعل العائلات الأكثر ضعفًا عرضةً لانعدام الأمن الغذائيّ. وبالإضافة إلى تقديم الإغاثة، يساعد هذا المطبخ في تعزيز إمكانيّة توظيف الشّباب واستعادة سبل كسب عيشهم، مؤمّنًا بذلك، ومنذ لحظة إنشائه، فرص عملٍ قصيرة الأمد لأكثر من ثلاثين شابًّا.

يدير مطبخنا أشخاصٌ محترفون فقدوا وظائفهم بسبب الأزمة الاقتصاديّة. كما وتمّ توظيف طلّابٍ من برنامج جمعيّة بدايتي للشّباب ليعملوا كمساعدين في المطبخ وليهتمّوا بشراء المواد الغذائيّة وتحضير الوجبات وتوزيعها.  ومن خلال عملهم في المطبخ، يتعلّم الشّباب مهارات إدارة المشاريع والتّوظيف، والعمل الجماعيّ، وخدمة المجتمع. وإضافةً إلى ذلك، يتمّ دعوة أفرادٍ من المجتمع للعمل مع طاهٍ محترفٍ لاغناء وصفاتهم الغذائيّة تماشيًا مع تقاليد الطّهي المحليّة.